تحليل الخبر// 10 أسباب تجعل مشروع “مدينة جريان” علامة فارقة في التنمية العمرانية والاستثمار بمصر
مشروع “جريان” ليس مجرد تطوير عقاري بل خطوة نحو تحقيق نموذج جديد للتنمية الحضرية في مصر. يعكس المشروع التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، ويبرز مصر كوجهة استثمارية وسياحية عالمية، مع التركيز على الاستدامة، الابتكار، والتنمية الاقتصادية الشاملة
1. توجه استراتيجي للدولة:
المشروع يأتي ضمن رؤية التنمية العمرانية 2052 التي تهدف إلى تحقيق التكامل بين البنية التحتية، العقار، السياحة، والاستثمار. هذه الرؤية جعلت مصر واحدة من أكثر البيئات الاستثمارية الواعدة في المنطقة.
2. موقع مميز وواجهة نيلية فريدة:
يقع مشروع “جريان” في منطقة زايد الجديدة، ويتميز بواجهة نيلية تمتد إلى 9 كيلومترات، ما يجعله وجهة سياحية وعمرانية مثالية.
3. التكامل بين العقار والسياحة:
المشروع يهدف إلى تقديم نموذج فريد يجمع بين التطوير العقاري والسياحة، مما يسهم في رفع معدلات النمو الاقتصادي وتعزيز مكانة مصر كوجهة سياحية عالمية.
4. استثمار خاص يعزز الشراكة مع الدولة:
اختيار شركة “بالم هيلز” كشريك رئيسي يعكس الثقة في القطاع الخاص والمستثمرين المحليين، خاصة أن الشركة تمتلك خبرات واسعة في التطوير العمراني والسياحي
. 5. فرص عمل ضخم :
المشروع يوفر 100 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة سنويًا، مما يسهم في تقليل معدل البطالة ودعم الاقتصاد المحلي.
6. التزام بمعايير الاستدامة والتنمية الشاملة:
المشروع يعتمد على مبادئ الاستدامة البيئية والاقتصاد الدائري، مع بنية تحتية ذكية ومرنة قادرة على التكيف مع التطورات المستقبلية، وهو ما يعزز فكرة التنمية المستدامة.
7. دعم القطاع السياحي والصحي:
التركيز على إنشاء مرافق استشفاء ورعاية صحية ضمن المشروع يسهم في تعزيز نمط الحياة الصحي، مع خطط لإنشاء فرع جديد لنادي “بالم هيلز” الرياضي.
8. توسع في التعليم العالمي:
الشركة تسهم في تطوير التعليم من خلال شراكات مع جامعات عالمية مثل جامعة تكساس الطبية وجامعة فيينا، بجانب خطط لإنشاء جامعة ممفيس.
9. نموذج معماري مبتكر:
تصميم المشروع يتميز بجزر منفصلة وإطلالات خاصة على النيل، مما يجعله الأول من نوعه في مصر ويدعم التنوع العمراني
. 10. تحقيق عوائد استثمارية دولارية:
من خلال إنشاء واستثمار فنادق جديدة، بما فيها شراكات مع “ماريوت إنترناشونال”، يسعى المشروع لتحقيق عوائد دولارية تدعم الاقتصاد المصري.
