الاقتصاد الابداعى

10 أسباب وراء أهمية فعالية “الحية بية” التي نظمتها هيئة البحرين للثقافة والآثار

1. إحياء التراث الشعبي البحريني

فعالية “الحية بية” تسلط الضوء على أحد التقاليد البحرينية المرتبطة بعيد الأضحى المبارك، مما يساعد على الحفاظ على الهوية الثقافية.


2. تعزيز الوعي بالإرث الثقافي

الفعالية تساهم في رفع الوعي المجتمعي بأهمية التراث البحريني، من خلال تعريف الجمهور بحكاية “الحية بية” ورمزيتها.


3. مشاركة العائلات والأطفال

تميزت الفعالية بمشاركة واسعة من العائلات والأطفال، مما يعزز الروابط الأسرية ويشجع الأجيال الجديدة على التعرف على تقاليدهم.


4. الملابس التقليدية

ارتداء الأطفال للملابس التقليدية خلال الفعالية يعكس الاعتزاز بالتراث البحريني ويعيد إحياء الأزياء التقليدية.


5. إبراز الفنون الشعبية

تضمن البرنامج عروضًا من الفنون الشعبية المرتبطة بهذا التقليد، مما يعزز أهمية الموسيقى والرقص في التراث الثقافي.


6. تفاعل الجمهور مع الأنشطة

الفعالية جمعت بين التعليم والترفيه، عبر سرد الحكايات الشعبية والأنشطة العملية مثل إلقاء “الحية بية” في البحر.


7. الحفاظ على العادات البيئية

“الحية بية”، المصنوعة من سعف النخيل المزروع بحبوب كالشعير أو القمح، تعكس قيمة الاستدامة البيئية المرتبطة بالتقاليد الشعبية.


8. دعم السياحة الثقافية

تنظيم الفعالية في موقع تاريخي مثل شاطئ بوماهر بالمحرق يساهم في تعزيز السياحة الثقافية، وجذب الزوار إلى المنطقة.


9. تعزيز دور هيئة الثقافة

تنظيم الفعالية يعكس التزام هيئة البحرين للثقافة والآثار بالحفاظ على التراث وتقديمه بطرق مبتكرة وملائمة للأجيال الحالية.


10. مناسبة سنوية ترسخ الهوية

إقامة هذه الفعالية بشكل سنوي قبل عيد الأضحى المبارك تعزز من الوعي المستدام لدى المجتمع بأهمية الحفاظ على التقاليد ونقلها بين الأجيال.


فعالية “الحية بية” ليست مجرد احتفالية، بل هي نافذة لتجديد العلاقة مع التراث البحريني، وتعكس جهود هيئة البحرين للثقافة والآثار في الحفاظ على الإرث الثقافي وتعزيزه كجزء أساسي من الهوية الوطنية.

زر الذهاب إلى الأعلى