
تعتبر شركة فايزر واحدة من أبرز الشركات العالمية التي تجمع بين الابتكار والمسؤولية الاجتماعية، مما يجعلها نموذجًا يُحتذى به في مجال الصحة والتنمية المستدامة. من خلال مبادراتها المتنوعة، نجحت فايزر في تحسين حياة ملايين المرضى حول العالم. وفيما يلي 10 أسباب تضع الشركة في الصدارة:
1. الاستدامة البيئية:
تعمل فايزر على تقليل انبعاثات الكربون، تقليل النفايات، والمحافظة على الموارد الطبيعية لحماية البيئة.
2. تعزيز حقوق الإنسان:
تلتزم الشركة بتطبيق أعلى معايير الأخلاقيات واحترام حقوق الإنسان في جميع عملياتها.
3. الوصول إلى الأدوية:
تُسهم فايزر في تحسين وصول المجتمعات النائية والأكثر احتياجًا إلى الأدوية من خلال شراكات مبتكرة ومساعدات إنسانية.
4. الابتكار العلمي:
تستثمر الشركة في تقنيات متطورة ومرافق أبحاث حديثة لدعم الاكتشافات الطبية الجديدة.
5. مكافحة المعلومات المضللة:
توفر فايزر مصادر موثوقة للمعلومات الصحية لمواجهة الشائعات وتمكين المرضى من اتخاذ قرارات صحية سليمة.
6. الشراكات العالمية:
تتعاون مع مؤسسات صحية دولية لتعزيز الابتكار وزيادة توفر العلاجات الحديثة.
7. التزامها بالجودة:
تولي فايزر أهمية كبيرة لضمان أعلى معايير الجودة في جميع منتجاتها وخدماتها.
8. التبرعات والمساعدات الإنسانية:
تخصص الشركة جزءًا من مواردها لدعم المجتمعات المتضررة من الكوارث والأزمات الصحية.
9. التركيز على التنوع والشمول:
تؤمن فايزر بأهمية التنوع الثقافي وتعمل على دعم بيئة عمل شاملة للجميع.
10. رؤية مستدامة للمستقبل:
تجمع فايزر بين الابتكار والمسؤولية الاجتماعية لبناء مستقبل صحي ومستدام للجميع.
بفضل هذه الجهود المستمرة، تظل فايزر في طليعة الشركات الملتزمة بتحقيق التغيير الإيجابي في حياة المرضى والمجتمعات حول العالم.