1. الاستثمار في الكوادر البشرية
تدريب 60 متخصصًا في رعاية الحيوانات، مع الاحتفاظ بـ12 من الخبرات القائمة، يضمن وجود فريق مؤهل لتقديم أعلى مستويات الرعاية وفقًا للمعايير الدولية. تقسيم العمل إلى مجموعات متخصصة يُعزز من كفاءة الأداء.
2. تعزيز صحة الحيوانات وسلامتها
برامج تطعيم دورية وفحوصات يومية بالتعاون مع معاهد متخصصة مثل معهد الصحة الحيوانية ومركز البحوث الزراعية تضمن الحفاظ على صحة الحيوانات واكتشاف الأمراض مبكرًا.
3. تطوير أماكن الإيواء لتحاكي الطبيعة
تحسين بيئات الحيوانات لتشبه بيئاتها الطبيعية يُساعد في تعزيز سلوكها الفطري، مما يُسهم في رفع مستوى رفاهيتها الجسدية والنفسية.
4. تحسين العلاقة بين الحيوانات والزوار
برامج تدريبية تُعوّد الحيوانات على التفاعل مع البشر تُقلل من التوتر النفسي للحيوانات، مما يُعزز من تجربة الزوار ويجعلها أكثر أمانًا.
5. بروتوكولات طوارئ لضمان الجاهزية
وضع بروتوكول طوارئ شامل قيد المراجعة يُظهر استعداد التحالف للتعامل مع أي حالات استثنائية بسرعة وكفاءة، مما يُحافظ على سلامة الحيوانات والزوار.
6. الالتزام بالمعايير الدولية
تطبيق أفضل الممارسات الدولية في التغذية، النظافة، وإدارة الحيوانات يُظهر التزامًا بجودة الرعاية والأخلاقيات المهنية، ويُعزز مكانة الحديقة عالميًا.
هذه الأسباب تُبرز أن خطة التحالف الوطني لتطوير حديقة الحيوان ليست مجرد تحسينات سطحية، بل هي رؤية شاملة تهدف إلى تحويل الحديقة إلى وجهة عالمية متكاملة تُلبي أعلى المعايير الدولية.
