تحليل الخبر // 10 أسباب تجعل إطلاق بنك التعمير والإسكان لمنصته الإلكترونية الجديدة خطوة رائدة في الخدمات الإسكانية

أعلن بنك التعمير والإسكان عن إطلاق البث التجريبي لمنصته الإلكترونية الجديدة لحجز مشروعات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، في خطوة تعكس التزام البنك بتطوير خدماته الإسكانية وتعزيز التحول الرقمي. إليك 10 أسباب تُبرز أهمية هذه الخطوة:
1. ريادة في التحول الرقمي للخدمات الإسكانية
تُعد المنصة أول منصة إلكترونية متخصصة في حجز الأراضي والوحدات السكنية لمشروعات هيئة المجتمعات العمرانية.
2. تقديم تجربة رقمية متميزة
المنصة تُسهل على العملاء حجز الأراضي والوحدات إلكترونيًا بسهولة وأمان، مما يُحسن تجربة المستخدم بشكل كبير.
3. تكافؤ الفرص بشفافية كاملة
تعتمد المنصة على مبدأ “أسبقية الحجز بأسبقية الوصول”، مما يعزز من الشفافية والحيادية في تخصيص الوحدات.
4. تحسين كفاءة الخدمة واستمراريتها
تحديث المنصة زاد من طاقتها الاستيعابية لتجنب الأعطال وضمان استمرارية الخدمة خلال فترات الحجز العالية الطلب.
5. تعزيز الأمان السيبراني
تزويد المنصة بحلول رقمية حديثة لحماية البيانات وتأمينها ضد الهجمات السيبرانية، مما يُعزز ثقة العملاء.
6. دعم التوجه نحو التنمية المستدامة
المنصة تتماشى مع أهداف الدولة في رقمنة الخدمات العقارية وتوسيع التوسع العمراني بطريقة مستدامة.
7. تقديم خدمات إرشادية للعملاء
إصدار فيديوهات تعريفية عبر قنوات البنك الرسمية يُبسط خطوات استخدام المنصة ويُعزز وعي العملاء.
8. تاريخ من النجاح الرقمي
المنصة ساعدت في حجز أكثر من 80 مشروعًا و500 ألف وحدة سكنية منذ إطلاقها في 2017، مما يعكس نجاحها في تلبية احتياجات المواطنين.
9. تعزيز الثقة بين البنك والعملاء
تاريخ البنك الممتد لأكثر من 45 عامًا، ومساهمته في قطاع الإسكان، يُعزز من ثقة العملاء بالخدمات المقدمة.
10. رؤية استراتيجية نحو الابتكار
إطلاق المنصة يُبرز التزام البنك بتقديم حلول مبتكرة تُسهل الإجراءات وتُواكب التطور الرقمي في القطاع العقاري.
إطلاق بنك التعمير والإسكان للبث التجريبي لمنصته الإلكترونية الجديدة يُعد نقلة نوعية في مجال الخدمات الإسكانية. المنصة لا تُسهم فقط في تحسين تجربة العملاء، بل تعكس رؤية البنك في ريادة التحول الرقمي، الشفافية، والاستدامة، مما يُعزز مكانته كشريك استراتيجي لهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.