شراكة مصر للطيران وبوينج تُعد نموذجًا للتعاون المثمر والطويل الأمد، الذي يهدف إلى تعزيز الاستدامة، تحسين تجربة المسافرين، ودعم خطط التوسع. هذا التعاون يعكس رؤية مصر للطيران للنمو المستدام وتعزيز تنافسيتها على المستوى العالمي.
- شراكة تاريخية ممتدة لأكثر من 40 عامًا
التعاون الطويل بين مصر للطيران وبوينج يعكس الثقة المتبادلة، حيث تُعد بوينج شريكًا أساسيًا في تحديث الأسطول ودعم العمليات التشغيلية للشركة. - اعتماد مصر للطيران على بوينج كنسبة رئيسية من أسطولها
تمثل طائرات بوينج 62% من أسطول مصر للطيران الحالي، مما يُظهر مدى أهمية هذه الشراكة في تشغيل الخطوط الدولية والإقليمية. - استراتيجية تحديث الأسطول بتقنيات حديثة
خطة مصر للطيران لاستقبال 18 طائرة جديدة من طراز B737-8 MAX بحلول يناير 2026 تُعزز من كفاءة الأسطول وتواكب أحدث تقنيات الطيران. - تعزيز الكفاءة التشغيلية وخفض التكاليف
الطرازات الحديثة مثل B737-8 MAX تُعرف بكفاءتها العالية في استهلاك الوقود، ما يساهم في تحقيق استدامة تشغيلية وتقليل التكاليف التشغيلية. - دعم بوينج الكامل لمصر للطيران
يشمل الدعم الفني والهندسي، وتوفير قطع الغيار، وتدريب الطيارين والمهندسين، مما يعزز من جاهزية فرق العمل وكفاءة التشغيل. - الشراكة تدعم خطط التوسع الإقليمي والدولي
تحديث الأسطول يعزز قدرة مصر للطيران على التوسع في وجهات جديدة، ما يرفع من تنافسيتها في السوقين الإقليمي والعالمي. - التزام بوينج بالجدول الزمني
تأكيد بوينج على بدء تسليم الطائرات في يناير 2026 يعكس مصداقيتها وجديتها في تعزيز الشراكة مع مصر للطيران. - دعم الاستدامة والالتزام بالطيران الأخضر
إدخال طرازات جديدة تقلل الانبعاثات الكربونية ينسجم مع الاتجاه العالمي نحو الاستدامة في صناعة الطيران. - تحسين تجربة المسافرين
الطائرات الحديثة توفر راحة أكبر، تقنيات متطورة، ومستويات عالية من الأمان، ما يعزز من تجربة السفر للمسافرين. - تعزيز مكانة مصر للطيران عالميًا
التعاون مع شركة بوينج، وهي واحدة من أكبر الشركات المصنعة للطائرات، يرفع من مكانة مصر للطيران كشركة طيران رائدة ومواكبة لأحدث التطورات التكنولوجية.
