أعلنت شركة جهينه للصناعات الغذائية عن مرحلة جديدة من التوسع في مزرعة “إنماء”، من خلال تطوير وحدة الحلب بتقنيات متقدمة. تأتي هذه الخطوة في إطار التزام الشركة بتعزيز الإنتاج المحلي وتحقيق الأمن الغذائي وفقًا لرؤية مصر 2030.
10 أسباب تبرز أهمية تطوير مزرعة “إنماء”
1. رفع كفاءة الإنتاج المحلي
- وحدة الحلب الجديدة تضم 80 نقطة حلب بقدرة 500 بقرة في الساعة، مما يزيد من الإنتاجية ويعزز كفاءة العمليات اليومية.
2. استخدام أحدث تقنيات الحلب عالميًا
- الوحدة الجديدة مزودة بتكنولوجيا من شركة Delval العالمية، تشمل أنظمة ذكية للتحكم والمتابعة، مما يضمن جودة أعلى وكفاءة تشغيلية.
3. دعم الأمن الغذائي في مصر
- خطوة تطوير المزرعة تتماشى مع أهداف الدولة المصرية لتعزيز الاكتفاء الذاتي في قطاع الأغذية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد.
4. تحقيق معايير الاستدامة
- تركز جهينه على التقنيات المستدامة التي تقلل من الهدر وترفع كفاءة استخدام الموارد، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030.
5. تعزيز التكامل الرأسي داخل الشركة
- تطوير مزرعة “إنماء” يدعم سلسلة الإنتاج المتكاملة لشركة جهينه، بدءًا من الإنتاج الزراعي والحيواني وصولًا إلى التصنيع والتوزيع.
6. زيادة الطاقة الاستيعابية للمزرعة
- مزرعة “إنماء” تضم 7000 رأس من الأبقار، منها 3500 بقرة حلّابة، مما يعزز دورها كواحدة من أكبر مزارع إنتاج الألبان في مصر.
7. تحسين جودة المنتج النهائي
- التكنولوجيا الجديدة تضمن إنتاج لبن خام عالي الجودة، يُستخدم في تصنيع منتجات تلبي أعلى معايير السوق المحلي.
8. دعم الابتكار في الزراعة والتكنولوجيا
- يعكس تطوير المزرعة استثمار جهينه في التكنولوجيا الزراعية لتعزيز الابتكار وتحسين الأداء في قطاع الألبان.
9. توفير فرص تدريب وبناء القدرات
- تطوير المزرعة يُسهم في تدريب فرق العمل المحلية وتعزيز خبراتهم التشغيلية، مما يدعم دور الكوادر الوطنية في تطوير القطاع الزراعي.
10. تعزيز دور القطاع الخاص في الاقتصاد الوطني
- استثمارات جهينه في الزراعة والصناعة تُعد مثالًا لدور القطاع الخاص في دعم الاقتصاد المصري وتحقيق التنمية المستدامة.
يمثل تطوير مزرعة “إنماء” خطوة استراتيجية نحو تحقيق أهداف جهينه في تعزيز الإنتاج المحلي للألبان، ودعم الأمن الغذائي، وتحقيق معايير الاستدامة. مع التركيز على الابتكار والتكامل التشغيلي، تُثبت جهينه التزامها بدورها كشريك رئيسي في تنمية الاقتصاد المصري ودعم رؤية مصر 2030.
