في عالم يتسارع فيه التحول نحو الرقمنة، تتسابق المؤسسات لتقديم حلول تكنولوجية تُعيد صياغة المشهد الاقتصادي والخدمي، وتواكب طموحات الدولة في بناء مستقبل أكثر كفاءة واستدامة. ومع هذا الزخم، تبرز رؤى وخطوات قيادية تسهم في تمهيد الطريق نحو منظومة رقمية متكاملة، تسهل حياة المواطنين وتدعم تطور الأعمال.
وفي هذا السياق، يلخص محمد كيوان، رئيس شركة إيجيبت تراست في خمس عشرة رسالة إعلامية جوهرية، ملامح رحلة التطور في قطاع التوقيع الإلكتروني، وآفاقه المستقبلية في دعم التحول الرقمي الوطني وتعزيز الثقة في المعاملات الإلكترونية.
١٥ رسالة إعلامية هامة لمحمد كيوان رئيس «إيجيبت تراست»
١. يشهد قطاع التوقيع الإلكتروني في مصر تطورًا متسارعًا يعكس جدية الدولة في التحول الرقمي وتوسيع الخدمات الإلكترونية.
٢. التطور الملحوظ في منظومة التوقيع الإلكتروني يجسد انتقال السوق المحلي نحو بيئة رقمية آمنة ومستدامة.
٣. خدمات التوقيع لم تعد محصورة في أجهزة التوكن التقليدية، بل أصبحت أكثر مرونة عبر تطبيقات الهواتف المحمولة.
٤. تعتمد المنظومة الحديثة على حلول رقمية متكاملة تضمن السرعة والأمان في تنفيذ المعاملات الإلكترونية.
٥. يجري التعاون مع شركات المحمول الأربع لتفعيل التوقيع الإلكتروني من خلال الشريحة الإلكترونية (eSIM).
٦. هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية نحو دمج التوقيع الرقمي ضمن حياة المستخدم اليومية دون تعقيدات تقنية.
٧. التحول الجديد يسهم في زيادة كفاءة الخدمات الحكومية وتقليل التكاليف الإدارية.
٨. يتماشى هذا التطوير مع توجه الدولة لتوسيع منظومة «مصر الرقمية» في جميع محافظات الجمهورية.
٩. تشهد الشركة نموًا متصاعدًا خلال الأعوام الثلاثة الماضية بفضل توسع الاعتماد على الحلول الرقمية.
١٠. تطبيق منظومة الفاتورة الإلكترونية دعم بشكل مباشر الإقبال على خدمات التوقيع الرقمي.
١١. تكامل المنظومات الحكومية مثل النافذة الموحدة للجمارك ورقمنة التأمينات عزز الطلب.
١٢. تجاوز عدد التوقيعات والأختام الإلكترونية مئات الآلاف حتى الآن.
١٣. من المتوقع استمرار الزيادة خلال السنوات القادمة مع توسع رقمنة المعاملات الرسمية.
١٤. الثقة الرقمية أصبحت حجر الأساس في بنية الاقتصاد الإلكتروني المصري.
١٥. تؤكد شركة «إيجيبت تراست» التزامها بتقديم حلول مبتكرة تواكب رؤية الدولة للتحول الرقمي الشامل.
