تحول رقمى

تحليل الخبر: 10 أسباب تبرز أهمية الشراكة الإستراتيجية بين “بوسطة” و“جدارات” لتطوير تدريب العاملين بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركتا بوسطة وجدارات عن توقيع بروتوكول تعاون استراتيجي يهدف لإنشاء محتوى تدريبي متخصص ودورات تفاعلية بالذكاء الاصطناعي، في خطوة تأتي استجابة للتحديات التي تواجه الشركات الناشئة سريعة النمو. تركز الشراكة على تطوير مهارات العاملين في “بوسطة” بما يواكب تطور سوق العمل واعتماد الشركات على تقنيات حديثة. وفيما يلي تحليل لأبرز 10 أسباب تؤكد أهمية هذا التعاون.


10 أسباب تبرز أهمية الشراكة بين “بوسطة” و“جدارات”:

  1. الاستجابة لتحديات النمو السريع داخل الشركات الناشئة
    الشراكة جاءت لمعالجة الاحتياج المتزايد لتدريب الموظفين بما يتماشى مع توسّع “بوسطة”.
  2. الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى تدريبي ذكي
    “جدارات” تستخدم مستندات الشركة الداخلية لتطوير تدريب مخصص ودقيق.
  3. رفع قدرات العاملين لمواكبة التطور المستمر
    قال محمد عزت: “علينا التأكد من أن كل فرد في بوسطة قادر على مواكبة التغيير بنفس سرعة الشركة.”
  4. تأهيل جيل جديد من المواهب القادرة على الابتكار
    الشراكة تعزز رؤية بوسطة في بناء مواهب تدعم مستقبل الشركات الرقمية.
  5. اعتبار الذكاء الاصطناعي عنصرًا أساسيًا في رحلة التعلم
    أكدت زهراء دويدار أن التعلم بالذكاء الاصطناعي “لم يعد رفاهية بل ضرورة أساسية.”
  6. توفير حلول تدريبية تتوافق مع تحديات وثقافة الشركات في المنطقة
    بحسب أحمد عاشور، يتم تطوير حلول SaaS محلية متوافقة مع السوق الإقليمي.
  7. مرونة تحديث المحتوى التدريبي بسهولة وسرعة
    أوضح وائل كامل أن التدريب المبني على الذكاء الاصطناعي يسمح بتحديث المعرفة بشكل فوري.
  8. تعزيز الإنتاجية ورفع كفاءة الأداء المؤسسي
    التدريب الموجه يؤدي إلى تحسين الأداء دون زيادة الضغط التشغيلي.
  9. دعم استراتيجية بوسطة للنمو والتوسع داخل مصر
    الاستثمار في العاملين يعزز قدرة الشركة على مواكبة توسّع خدماتها.
  10. توجه مستقبلي يعزز التحول الرقمي في المؤسسات
    الشراكة تمهد لإطلاق تطبيقات مؤسسية جديدة خلال 2026 لتعزيز التعلم الذكي.

تمثل الشراكة بين بوسطة وجدارات خطوة استراتيجية تهدف لتطوير الموارد البشرية عبر التدريب الذكي المصمم بدقة ليتناسب مع طبيعة الشركات الناشئة. ومع تسارع التحول الرقمي، تضع هذه المبادرة أساسًا جديدًا لمنهجيات التعلم داخل المؤسسات الحديثة، مما يدعم قدرة العاملين على مواكبة النمو ويعزز تنافسية الشركات في السوق المصري والإقليمي.

زر الذهاب إلى الأعلى