عودة عمرو دياب للتعاون مع اورنج ليس مجرد تعاون عادي، بل هي استثمار عاطفي وتسويقي يعزز مكانة أورنچ شبكة متميزة، ويعيد إحياء رابط قوي مع الجمهور عبر أيقونة النجاح، عمرو دياب.
سكاى ايكونومى تحلل الخبر فى ٥ رؤى :
1. الارتباط العاطفي والتاريخي بين الجمهور والبراند:
عودة عمرو دياب للتعاون مع أورنچ تعيد إحياء ذكريات عاطفية بين الجمهور والشركة. التعاون الأول الذي بدأ منذ عام 1999 ترك بصمة قوية لدى المشاهدين، مما يجعل هذه الحملة تستهدف استعادة تلك المشاعر والحنين للماضي.
2. قوة التأثير الجماهيري لعمرو دياب:
الهضبة عمرو دياب يُعد رمزاً للفن المصري والعربي وأيقونة للنجاح المستمر. اختياره كوجه إعلاني يعزز الاتصال بين الجمهور وأورنچ، نظراً لجمهور دياب الواسع والمتنوع الذي يغطي جميع الفئات العمرية.
3. التأكيد على الشراكة بين النجاحين:
الحملة لا تسلط الضوء فقط على عودة عمرو دياب، بل تعزز صورة أورنچ كشبكة رائدة في مجالها. الجمع بين “رقم واحد في الغناء” و”رقم واحد في الاتصالات” يعزز مكانة كلا الطرفين في أذهان الجمهور.
4. إثارة الحنين إلى الماضي مع رسالة عصرية:
ربط الحملة بتاريخ طويل من التعاون يثير مشاعر nostalgia لدى الجمهور، بينما تقدم أورنچ نفسها في الوقت ذاته كعلامة تجارية مواكبة للعصر، مما يُظهر قدرتها على الجمع بين الأصالة والتجديد.
5. التفاعل الجماهيري وتعزيز الانتشار الرقمي:
اختيار إطلاق الإعلان عبر يوتيوب يعكس استراتيجية أورنچ في استهداف الجمهور الرقمي، مما يتيح وصولاً أوسع وأسرع للحملة. وجود عمرو دياب يزيد التفاعل والمشاركة، مما يعزز انتشار الحملة بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي.
