شراكة مصر للطيران وبوينج ليست مجرد تعاون تجاري، بل هي نموذج لعلاقة استراتيجية تهدف إلى تحقيق الاستدامة، تحسين الكفاءة، وتعزيز تجربة السفر. الخطط الحالية لتحديث الأسطول تعكس رؤية مصر للطيران لمستقبل أكثر
1. شراكة تاريخية ممتدة لأكثر من 4 عقود
العلاقة الطويلة بين مصر للطيران وبوينج تعكس شراكة استراتيجية مبنية على الثقة المتبادلة والنجاح المتواصل في تحديث الأسطول وتوسيع العمليات.
2. تحديث الأسطول بطائرات حديثة
إضافة 18 طائرة جديدة من طراز B737-8 MAX بحلول يناير 2026 يعزز من كفاءة أسطول مصر للطيران ويجعلها أكثر جاهزية للتحديات المستقبلية.
3. مساهمة طائرات بوينج بنسبة 62% من الأسطول
اعتماد مصر للطيران على طائرات بوينج بمختلف طرازاتها (B737-800، B787-9، B777-300) يعكس نجاح هذه الطائرات في دعم عمليات الشركة محليًا ودوليًا.
4. دعم بوينج الفني والتقني
التزام بوينج بتقديم الدعم الفني الكامل يشمل قطع الغيار، برامج التدريب الهندسي، وتدريب الطيارين، مما يرفع من جاهزية فرق العمل في مصر للطيران.
5. تعزيز الاستدامة البيئية
الطائرات الجديدة تُعرف بكفاءتها العالية في استهلاك الوقود، مما يقلل من الانبعاثات الكربونية ويعزز التزام مصر للطيران بالطيران الأخضر.
6. تحسين تجربة الركاب
إضافة طائرات حديثة يعزز من راحة الركاب، ويوفر لهم تجربة سفر أكثر أمانًا ورفاهية، مع تقنيات متطورة.
7. التزام بوينج بالجدول الزمني
تأكيد بوينج على تسليم الطائرات الجديدة في الموعد المحدد (يناير 2026) يعكس التزامها بدعم خطط مصر للطيران المستقبلية.
8. دعم خطط التوسع الإقليمي والدولي
التحديث المستمر للأسطول يتيح لمصر للطيران التوسع في وجهات جديدة، مما يعزز مكانتها في السوقين الإقليمي والعالمي.
9. تعزيز التنافسية
امتلاك طائرات حديثة وفعّالة يُمكّن مصر للطيران من تحسين كفاءتها التشغيلية، ما يجعلها أكثر تنافسية مقارنة بشركات الطيران الأخرى.
10. التعاون يعزز مكانة مصر للطيران عالميًا
الشراكة مع بوينج، إحدى أكبر الشركات المصنعة للطائرات في العالم، تعزز من صورة مصر للطيران كشركة طيران رائدة ومبتكرة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
