
استضافة مصر لقمة (AI Everything MEA) ليست مجرد حدث تقني، بل فرصة استراتيجية لإبراز ريادة مصر في مجال الذكاء الاصطناعي وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي للتكنولوجيا. القمة تدعم الابتكار، التعاون الدولي، وتوسع الشركات المصرية في الأسواق العالمية
—
1. تأكيد ثقة المجتمع الدولي في مصر
استضافة القمة تعكس مكانة مصر المتنامية كوجهة عالمية للتكنولوجيا والابتكار.
2. حدث تقني عالمي بارز
القمة تجمع أكثر من 60 دولة من صناع القرار، الشركات العالمية، المستثمرين، والخبراء.
3. دعم رؤية مصر الوطنية للذكاء الاصطناعي
القمة تتماشى مع استراتيجية مصر الوطنية لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث والتطوير والتدريب المتخصص.
4. منصة استراتيجية لصناعة المستقبل
القمة تضع مصر في قلب الحوار العالمي حول التكنولوجيا والابتكار، مما يعزز مكانتها الإقليمية والدولية.
5. فرصة لعرض التجارب المصرية الناجحة
الحدث يُتيح فرصة لإبراز الابتكارات المصرية في مجال الذكاء الاصطناعي أمام جمهور عالمي.
6. تعزيز التعاون الدولي
القمة تفتح الأبواب أمام التعاون بين الشركات المصرية والدولية، مما يدعم التوسع التكنولوجي في المنطقة.
7. مشاركة منصة “ZAKAA” المبتكرة
شركة دياموند تقدم منصتها “ZAKAA”، التي تُعد أول منصة عربية متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم اتخاذ القرارات.
8. دعم الاقتصاد الرقمي والشمول التكنولوجي
القمة تُسهم في تعزيز جهود الدولة نحو التحول الرقمي وتعزيز الاقتصاد المبني على التكنولوجيا.
9. تعزيز مكانة الشركات المصرية
مشاركة الشركات المصرية مثل دياموند تُبرز قدراتها التكنولوجية، مما يعزز من حضور مصر في الأسواق العالمية.
10. دعم التوسع الإقليمي
القمة تُتيح فرصًا للشركات المصرية للتوسع في الأسواق الخليجية والدولية من خلال بناء شراكات جديدة.